عندما أقدم سانجاي، مزارع القطن، على الانتحار في عام 2009 بعد فشله في تسديد ديونه المتراكمة تاركا زوجته آبارنا ماليكار وابنتيه، تجاهلت وسائل الإعلام الهندية المصاعب التي تواجهها الأسرة بعد رحيل عائلها.
كانت وفاة سانجاي مجرد خبر، لكن بعد عامين على وفاته أخذت جميع وسائل الإعلام تلاحق آبارنا وابنتيها سعيا